الى متى
سنبقى وحيدين نرتقب
ونلتهم الزاد لامكتسب
وندع النار تأكل الحطب
الى متى
سنفكر في السبب
وندع انفسنا
للبحث عن الحقيقه في الكتب
ولا نغفر الذنب المرتكب
الى متى
يا فلسطيـــــــــــــــــــن الحبيبه
نراقبك من بعيد
ونعجز في تقديم الواجب
قبل ان يتجدد اللهب
وتحتل بين الحدود النسب
ونبقى بلا وطن ... مشردين يكتب عنا في الادب لكن هؤلاء من حققوا الامن المحتسب ....